تطور الثقافة المرورية لدى الأطفال – المجلة الأمريكية الدولية للعلوم الإنسانية والاجتماعية

م. اسماء عباس عزيز الدليمي

مركز أبحاث الطفولة والأمومة

قسم أبحاث الطفولة – جامعة ديالى – وزارة التعليم العالي والبحث العلمي

seisben@gmail.com

009647718154334

009647729079707

الملخص

نتيجة لكثرة الحوادث التي تحدث للأطفال في الطرقات والشوارع وانتشار الدراجات الهوائية والكهربائية والنارية والعجلات الصغيرة وضعف الوعي بالثقافة المرورية ولأجل ان نخلق أجيال واعين وايجابيين لانهم القاعدة الأساس لبناء المجتمع السليم ارتأت الباحثة القيام بهذا البحث للإجابة عن التساؤلات الآتية: التعرف على مستوى الثقافة المرورية لدى الأطفال تبعاً لمتغير العمر (5-10) سنوات ومتغير النوع (ذكور – اناث)، والتعرف على المسار التطوري للثقافة المرورية لدى الاطفال تبعاً لمتغير العمر، ولأجل ذلك تم اعداد اختبار مصور من صور واقعية للأطفال في شوارع وطرقات وعجلات حقيقيين يمارسون سلوكيات صحيحة وأخرى خاطئة احتوى الاختبار (14) فقرة وبتصحيح (صفر، 1)، واتبعت الباحثة المنهج الوصفي منه الطريقة المستعرضة لتطور النمو، وتم استخراج الصدق والثبات للاختبار وطبق على عينة البحث وخرج البحث بنتائج ان هنالك ثقافة مرورية لدى عينة البحث وهي تتطور بنمو أعمارهم وأوصى البحث بأهمية التطبيق العملي لتلك السلوكيات وعدم الاكتفاء بالمعرفة النظرية، كما اقترح البحث اجراء دراسة تجريبية للأطفال وبالتعاون مع مديرية المرور للتوعية والتثقيف عملياً والتحقق من فاعلية البرنامج.

الكلمات المفتاحية : التطور – الثقافة المرورية – الأطفال

The development of traffic culture among children

Names Abbas Aziz Al-Dulaimi

Childhood and Motherhood Research Center

Childhood Research Department – University of Diyala – Ministry of Higher Education and Scientific Research

Abstract

As a result of the many accidents that happen to children in the roads and streets, the spread of bicycles, electric and motorcycles, small wheels and the lack of awareness of traffic culture and in order to create conscious and positive generations because they are the basic base for building a healthy society, the researcher decided to do this research to answer the following questions: Identify the level of traffic culture in children according to the age variable (5-10) years and the gender variable (males – females), and identify the developmental path of traffic culture in children according to the age variable, and for this reason a test was prepared Photographer of realistic pictures of children in the streets, roads and wheels real practicing right and wrong behaviors The test contained (14) paragraphs and correction (zero, 1), and the researcher followed the descriptive approach from it the way of reviewing the development of growth, and the honesty and stability of the test was extracted and applied to the research sample and the research came out with the results that there is a traffic culture in the research sample and it develops with the growth of their ages and the research recommended the importance of practical application of those behaviors and not content with theoretical knowledge, the research also suggested conducting an experimental study for children and in cooperation with Directorate of Traffic to raise awareness and education practically and verify the effectiveness of the program.

الفصل الأول

التعريف بالبحث

اولاً: مشكلة البحث

بسبب كثرة الحوادث التي تحدث للأطفال في الشوارع والطرقات وانتشار الدراجات الهوائية والنارية والكهربائية وضعف الوعي بالثقافة المرورية وكيفية التصرف في الشوارع وداخل السيارات والعجلات المختلفة ارتأت الباحثة القيام بدراسة هذا البحث على أطفال محافظة ديالى للتعرف على نسبة وجود الثقافة المرورية لديهم وهل تتطور بمرور العمر (ان وجدت)؟ وهل تختلف الثقافة المرورية عند الذكور عنها لدى الاناث؟

ثانياً: – أهمية البحث

نظرياً: –

تنطلق أهمية البحث من أهمية مرحلة الطفولة باعتبارها القاعدة الأساس لتكوين الشخصيات السليمة الإيجابية المنتجة للمجتمع.
كما ان للثقافة المرورية أهمية في اكساب الأطفال المواقف الصحيحة في الشارع والطرقات ووسائل النقل وحفظ سلامتهم من أي حوادث.

تطبيقياً: –

يعتبر اختبار الثقافة المرورية لدى الأطفال الأول من نوعه صورياً وعلمياً.
يمكن تطبيق الاختبار على اعمار اكبر من عينة البحث ومن أي شخص كان.

ثالثاً: – اهداف البحث

يهدف البحث الحالي الى التعرف على مستوى الثقافة المرورية لدى الأطفال تبعاً لمتغير:
النوع (ذكور – اناث)
العمر ( 6، 8، 10) سنوات او (5، 7، 9، 11) سنوات
تتبع المسار التطوري للثقافة المرورية لدى الأطفال.

رابعاً: – حدود البحث

يقتصر البحث الحالي على عينة التلاميذ في المدارس الابتدائية والأطفال في رياض الأطفال في مركز قضاء بعقوبة لدراسة متغير الثقافة المرورية للعام الدراسي 2021 – 2022م.

خامساً: – مصطلحات البحث

التطور: هو مجموعة من المتغيرات المتتابعة التي تسير حسب أسلوب مترابط ونظام متكامل والتي تظهر في كل من الجانب التكويني والوظيفي للكائن الحي (أبو غزال، 2006، ص5).
الثقافة المرورية: هي سلوكيات للمحافظة على نظام المرور بهيئة عناصر ثقافية صغرى تتكون من الافراد والطرق والعجلات والأنظمة المرورية.
الطفل: هو كل فرد لم يبلغ الثامنة عشر من عمره (منظمة اليونيسف العالمية).

الفصل الثاني

إطار النظري ودراسات سابقة

اطار نظري: ويتضمن في البحث الحالي:

ما هي المكونات المرورية:

الثقافة: هي مجموعة من سلوكيات الافراد وتفاعلهم وتميز العنصر البشري عن باقي الكائنات وهي مكتسبة بالتعلم من جيل الى جيل وصفة بارزة لكل مجتمع عن غيره.

السلامة المرورية: هي الوقاية والحد من وقوع الحوادث المرورية ضماناً لسلامة الانسان وممتلكاته وحفاظه على امن البلاد ومقوماته البشرية والاقتصادية.

الوعي المروري: هو اليقظة الحسية والمعنوية والمعرفية والالمام الواسع بكل ما يتعلق بالمرور من مركبة وطريق واشارات وأنظمة وقوانين وغيرها مما ينعكس ايجاباً على الشخص وحسن قيادته ومراعاته للأنظمة المرورية المختلفة.

(الجلامدة، ، ص1).

أوائل مرورية:

تم تثبيت اول لوحة تسجيل بواسطة شرطة المرور الفرنسية (1892).
اول قانون مرور تم تشريعه في بريطانيا وسموه تشريع قانون المركبات البريطاني وهذا أيضا كان يسمى قانون العلم الأحمر (1885)، هذا القانون يتطلب ثلاثة اشخاص للحضور بالشارع الأول يمشي في الشارع والثاني يمشي على الرصيف المطل على نهر الشارع والثالث لإشعار المركبات القادمة بعملية الحركة.
اول إشارة مرورية ضوئية بالعالم نصبت في (ديترويت) في الولايات المتحدة الامريكية (1919)، وأول إشارة مرور تم تشيدها في بريطانيا كانت في مدينة (ولفرهانتن) عام (1928) مع ذلك لم تصل الإشارة الضوئية الى لندن حتى عام (1930).
اول شرطية مرور استخدمت للمراقبة والسيطرة على حركة المرور في الشارع كان ذلك في باريس عام (1964) وفي الهند استخدمت المرأة للعمل شرطية مرور في الشارع عام (1989) (أرشيف مديرية مرور محافظة ديالى).

لمحات عن مديرية مرور محافظة ديالى:

تأسست مديرية مرور محافظة ديالى في خمسينيات القرن الماضي وكانت على شكل معاونية تابعة الى مديرية شرطة محافظة ديالى حيث كانت تباشر واجباتها بتنظيم حركة السير والمرور في مدينة بعقوبة فقط ولم يكن آنذاك زخم مروري في شوارع المدينة وعدد المركبات محدود، وفي عام (1973) انفصلت المعاونية لتصبح مديرية مرور محافظة ديالى ومع تطور المجتمع اتسعت دائرة صلاحيات المديرية لتشمل الاقضية الأخرى والنواحي التابعة لها، اما الان فتقوم المديرية بواجبات واسعة في مجال تنظيم حركة السير والمرور بكافة المدن والطرق الخارجية في المحافظة وكذلك تقوم مفارزها المنتشرة في الداخل والخارج بمتابعة المركبات المطلوبة والمسروقة عن طريق التدقيق بقاعدة بيانات بنظام الحاسبة المحمولة، كما تقوم بإنجاز كافة المعاملات المرورية التي تتعلق بتسجيل وبيع وشراء المركبات والدراجات وبتاريخ شهر شباط من عام (2011) تم افتتاح مشروع التسجيل الحديث والذي يقوم بإصدار اجازات السوق وتسجيل المركبات وطبع اجازات تسجيل المركبات ولوحاتها بنظام عالي الدقة وبتكنولوجيا عالمية معتمدة في اكثر الدول المتطورة (أرشيف مديرية مرور محافظة ديالى).

اهداف الثقافة المرورية:

ايضاح قوانين وانظمة المرور.للافراد
تصحيح سلوك الافراد بما يتوافق مع انظمة المرور
حث الاسرة بتعليم وتاهيل اطفالهم مروريا
حث المؤسسات التربوية على التوعية المرورية للافراد
تعريف الاطفال باهم المخاطر التي قد يتعرضون لها في الشارع والطريق ان لم يلتزمو بتعليمات المرور
التنسيق بين الجهات الحكومية والاهلية للتوعية المرورية لكافة افراد المجتمع
ابراز جهود الأجهزة المختصة للحد من الحوادث المرورية.
التقليل من وقوع حوادث السير وما تتركه من خسائر بشرية ومادية هائلة تؤثر على سلامة افراد المجتمع واقتصاد الوطن.
خلق تفاهم واحترام متبادل بي المواطن وشرطي المرور وترسيخ مبدأ المسؤولية المشتركة للحد من الحوادث.

(الجلامدة، بدون، ص3)

النظريات التي فسرت تطور الثقافة:

نظرية بياجيه:

مرحلة (صفر – 5 سنوات): يتميز أطفال هذه المرحلة بفهمهم القليل للقضايا الأخلاقية والاجتماعية فهم يعدلون ويغيرون اعتباطاً قواعد اللغة لتحقيق الفوز.
مرحلة (5 – 10 سنوات): وهي مرحلة التبعية بالعمل تحت سلطة الاخرين فالأطفال يعتقدون ان القواعد هي من طبع أصحاب السلطة كالوالدين والمعلمين وهي غير قابلة للتغيير وتتطلب الطاعة التامة بالإضافة الى ذلك يستند الأطفال في حكمهم على سوء التصرف على النتائج المادية دون الاخذ بالحسبان النية.
مرحلة (10 – البلوغ): بحكم الأطفال في هذه المرحلة على سلوك الاخرين مستندين على نياتهم وليس على نتائج السلوك، ولان الثقافة المرورية هي طريقة تفكير ومجموعة قيم ومفاهيم وعادات اجتماعية وخلقية… الخ لذا ستتبنى الباحثة نظرية بياجيه في تفسير النتائج (أبو زغلول، 2007، ص274-275).

دراسات سابقة:

لم تجد الباحثة أي دراسة لمتغير الثقافة المرورية وصفياً او تطورياً لدى الأطفال سواء على مستوى محلي او دولي.

الفصل الثالث

منهجية البحث واجراءاته

منهج البحث

المنهج الوصفي هو المتبع في دراسة هذا البحث ومنه دراسات النمو التطورية المستعرضة والمتضمنة قياس متغير ما خلال اعمار عدة ثم في نفس الزمن.

مجتمع البحث

يتكون مجتمع البحث الحالي من (67990) من تلامذة المرحلة الابتدائية في مدارس قضاء بعقوبة يبلغ عدد الذكور (30267) تلميذ وعدد الاناث (37723) تلميذة مفصلين حسب العمر اذ بلغ عدد التلامذة الذكور والاناث بعمر (6) سنوات (32116) وبعمر (8) سنوات (28162) وبعمر (10) سنوات (28864) وبعمر (5) سنوات (563) للعام الدراسي 2021 – 2022.

عينة البحث

بلغ عدد عينة البحث (80) طفل بواقع (20) لكل عمر (5 ، 6 ، 8 ، 10) سنوات وقد اختيروا بطريقة عشوائية.

أداة البحث

بعد اطلاع الباحثة على مجموعة من الادبيات الخاصة بمتغير الثقافة والسلامة والوعي المروري قدمت سؤال مفتوح لـ (20) من رجال المرور و(20) من أولياء الأمور تضمن: ما هي السلوكيات الخاطئة والصحيحة التي يقوم بها الأطفال في السيارة والشارع والطرقات؟، وبعد جمع الإجابات اعدت الباحثة مقياس من (14) فقرة تمثل تلك السلوكيات وتم تصويرها مع أطفال ورجال المرور فأصبح مقياس مصور بتصحيح موضوعي (صح، وخطأ) (صفر، 1)، وتم عرضه على مجموعة من الخبراء الثبات والصدق الظاهري له تم استخراج صدق المحتوى والبناء له باستخدام القوة التمييزية لفقرات المقياس وعلاقة الفقرة بالدرجة الكلية للمقياس وكما موضح في الجداول.

الجدول (1)

القوة التمييزية لفقرات مقياس الثقافة المرورية باستعمال أسلوب المجموعتين المتطرفتين

*القيمة التائية الجدولية تساوي (1,96) عند مستوى دلالة (0,05) وبدرجة حرية (80)

المجموعة العليا عددها 41 والدنيا كذلك

الجدول (2)

علاقة الفقرة بالمقياس الكلي

القيمة الجدولية (0,128) عند مستوى دلالة (0,05), ودرجة حرية (148)

الجدول (3)

المؤشرات الإحصائية لمقياس

الثبات Reliability :

ولحساب معامل الثبات استخدمت الباحثة طريقة:

طريقة إعادة الاختبار Test-Retest Method :

بلغت قيمة معامل الارتباط ( 0,92) وهذا معامل ارتباط جيد .

الفصل الرابع

عرض النتائج وتفسيرها

الهدف الأول : التعرف على الثقافة المرورية لدى الأطفال تبعاً لمتغيرات ( العمر , الجنس )
العمر (5,6,8,10) سنوات

تم التحقق من نتاىج البحث بالتعرف على اهدافه كما موضحة بالجدول .

الجدول (4)

الوسط الحسابي والانحراف المعياري والوسط الفرضي والقيمة التائية لمتغير العمر

نلاحظ من الجدول أعلاه الاتي :

ان الأطفال بعمر (5) سنوات يتصفون بثقافة مرورية .
ان الأطفال بعمر (6) سنوات يتصفون بمستوى جيد من الثقافة المرورية .
ان الأطفال بعمر (8) سنوات يتصفون بمستوى جيد جداً من الثقافة المرورية .
ان الأطفال بعمر (10) سنوات يتصفون بمستوى عالي من الثقافة المرورية .
الجنس ( ذكور, اناث )

, كانت النتائج كما موضحة في الجدول .

الجدول (5)

الوسط الحسابي والانحراف المعياري والوسط الفرضي والقيمة التائية لمتغير الجنس

نلاحظ من الجدول أعلاه الاتي :

ان الذكور والاناث متساوون في ثقافتهم المرورية. بعمر 5 سنوات
ان الذكور والاناث متساوون في ثقافتهم المرورية. بعمر 6 سنوات
ان الذكور والاناث متساوون في ثقافتهم المرورية. بعمر 8 سنوات
ان الذكور والاناث متساوون في ثقافتهم المرورية عند العمر 10 سنوات .
الهدف الثاني : التعرف على دلالة الفروق الإحصائية في الثقافة المرورية لدى الأطفال تبعاُ متغيري ( العمر والجنس )

. وكانت النتائج كما موضح بالجدول .

الجدول (6)

نتائج تحليل التباين الثنائي بتفاعل للتعرف على الفروق ذات الدلالة الإحصائية في الشخصية القيادية لدى الأطفال تبعاً لمتغيري ( العمر , الجنس )

أظهرت نتائج تحليل التباين الثنائي المعطيات الاتية :

العمر : وجود فروق ذات دلالة إحصائية تبعاً لمتغير العمر, ولمعرفة دلالة الفروق لصالح أي عمر فقد استعملت الباحثة اختبار شيفيه للمقارنات البعدية فظهرت النتائج كما مبين في الجدول .

الجدول (7)

مستوى الدلالة الإحصائية لعينة البحث

يتضح من الجدول أعلاه وجود فروق بين الاعمار ولصالح العمر الأكبر, أي ان عينة البحث لديهم مسار تطوري إيجابي في الثقافة المرورية .

تبين عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية تبعاً لمتغير الجنس.

ج)العمر* الجنس : تبين انه ليس هناك فروق ذات دلالة إحصائية تبعاً للتفاعل بين العمر* الجنس .

الاستنتاجات

هناك تطور في الثقافة المرورية لدى الأطفال وهي متزايدة بتطور العمر.

التوصيات

لابد من التطبيق العملي لتلك الثقافة وعدم الاكتفاء بمعرفتها نظرياً.

المقترحات

اجراء دراسة تجريبية للأطفال بالتعاون مع مديرية المرور للتوعية والتثقيف عملياً والتحقق من فاعلية البرنامج.

المصادر

أبو غزال، معاوية محمود (2006)، نظريات التطور الإنساني وتطبيقاتها التربوية، دار المسيرة، عمان، الأردن.
الجلامدة، فرح (بدون)، التوعية المرورية (الثقافة المرورية) واثرها للحد من الحوادث المرورية، إدارة السير المركزية، قسم الدراسات، الأردن.
الخلف، تهاني، واخرون (2015)، فاعلية برنامج تدريجياً لإكساب مفاهيم السلامة المرورية لدى طلاب مرحلة التعليم الابتدائي في المنطقة الشرقية في المملكة العربية السعودية، مجلة كلية التربية، جامعة الازهر، عدد (162)، جزء 4 يناير.

مقياس الثقافة المرورية لدى الاطفال

1- اذا كنت داخل السيارة و بيدك نفايات هل؟
تضعها في كيس قرب قدمك	ام	ترمي النفايات في الشارع

2- عند صعودك للسيارة هل؟
تجلس في الخلف وتلبس حزام الامان	ام	تجلس بين والديك وتلعب بازرار السيارة

3- وانت في السيارة هل ؟
تجلس بأدب في المقعد الخلفي للسيارة	ام	تخرج رأسك وجسدك من نافذة السيارة

4- اذا كان والدك يخرج السيارة من البيت هل؟
تقف بجانب الباب بعيداً عن السيارة	ام	تقف وتلعب خلف السيارة

5- ان مرت سيارة حمل او ستوتة او دراجة من جانبك هل؟
تتركها ولا شأن لك بها	ام	تركض خلفها و تتمسك بها

6- عند عبورك الشارع مع والديك او احد الكبار هل؟
تمسك بأيديهم و تمشي معهم	ام	تتركهم وتعبر الشارع بسرعة لوحدك

7- اذا اردت عبور الشارع هل؟
تتنتبه وتعبر من الاماكن المخصصة لعبور المشاة	ام	لا تنتبه وتعبر من اي مكان في الشارع

8- اذا اردت عبور الشارع من تقاطع او خط سير سريع هل؟
تطلب من شرطي المرور ان يساعدك في عبور الشارع	ام	تجازف وتعبر بين السيارت المسرعة

9- ان نصحك شرطي المرور عند عبور الشارع من المكان المخصص هل ؟
تستمع لقوله وتعبر من اماكن العبور	ام	تعاند ولا تبعر من المكان المخصص

10- اذا اردت اللعب بالدراجة الهوائية او سكوتر او كرة او آي شئ خارج المنزل هل؟
تلعب في المتنزه واماكن مخصصة للعب	ام	تلعب بالشارع

11- وانت تتمشى خارج المنزل هل؟
تمشي على الرصيف	ام	تمشي وسط الشارع

12- عند عبور شارع خط سير سريع و يوجد جسر للمشاة هل؟
تعبر من خلال جسر المشاة	ام	تخاطر وتعبر وسط الشارع

13- ان كنت تعبر الشارع وبيدك موبايل هل ؟
تترك الهاتف وتعبر بأمان ومن ثم ترد على الاتصال	ام	لا تبالي للشارع وتتكلم بالهاتف وانت تعبر